الأمين الاهجري يؤكد شرعيتنا نستمدها من تفويض محلي وإعتراف دولي
كتب ماهر المتوكل
زياره خاطفه لأخر معقل رياضي موحد و مجمع عليه في الوسط الشبابي والرياضي والمتمثل باللجنه الاولمبيه التي استلمت رآية مواصلة دفة اقامة الانشطة والتواجد الدولي وتجولنا باروقتها بمقرها بصنعاء وفق المتاح لمعرفة المستجدات والبدايه كانت مع الاهجري و ما يردده البعض عن انتهاء المده القانونيه للجنه الاولمبيه انتخابيآ وزمنيآ فابتسم وتقبل السؤال بروح رياضيه واكد بانه كان من اشد المعارضيين لتاجيل الانتخابات الخاصه باللجنه الاولمبيه ودعاء الجميع لاقامة الانتخابات في 2015 ولكن كان للمرحوم خالدصالح ورموز رياضية راي اخر وهو استحالة اقامة الانتخابات في ظل الوضع الاستثنائي وباننا سنضر باللجنه والرياضه واحترمنا راي رموز الرياضه وقياداتها وتواصلنا مع اللجنه الاولمبيه فطلبت تفويضآ من الاعضاء وحصلنا علي التفويض وراسلنا الاولمبيه الدوليه والتي اقرت بنا وبمشروعيتنا وبضرورة استمرارنا لتسيير عجلة الانشطه ولاستمرار الحياه وما زلنا نعمل بقناعه وحرص لخدمة الرياضه والشباب
وعن تقييمه للاتحادات وانشطتها وفاعلية بعضها دون البعض الاخر اكد الاهجري بقوبة :قناعته الشخصيه تلزمه بالقول من واقع ما مرينا به لولاء رئيس الإتحاد لما استمرت لعبة كرة القدم ولما تواجدنا عربيآ واسيويآ دوليآ وموخرآ فان الاتحادات التي نشطت وحققت انجاز من حيث التواجد والنشاط تنس الميدان والسله والسباحه وماقبل الحرب والعدوان فان اتحاد الكره هو الافضل شعبيآ والعاب الدفاع عن النفس (تايكواندو وكونغ فو
وتنس ميدان
وحول القادم اوضح الاهجري
بان هناك ندوة عن مكافحة المنشطات والندوه تواصلآ لعدة ندوات اقمناها في ذات المجال ولدينا لجنة فعلناها لجنة لمكافحة التلاعب بالنتائج
مبينآ بان اللجنه حرصت على التواصل والحضور الدولي ومواكبة كل جديد في علم التدريب من خلال شاشة العرض لمتابعة الندوات او حضورات الدورات التدريبيه في كافة الالعاب
وحول غياب الفكر الاستثماري في الرياضه اوضح بان هناك اندية تتمتع بوجود مواقع وبنيه تحتيه تمكنها من الاستثمار والاستفاده من موقعها وبالمقابل غالبية الانديه لا تتمتع لا بمقرات ولا منشأه استثماريه وحتي الانديه التي تتمتع بوجود مقر وبنيه في ظل الوقت الراهن فسيكون المردود بسبط للوضع الذي لا يساعد بعكس من فوت الفرصه ما قبل الوضع الذي ابتلاء به الوطن واكد بان وضع الاتحادات مختلف فلا يوجد لديها مقرات لاستثمارها رغم وجود خيارات اخري وعدم الاعتماد على الدعم الحكومي المتمثل بالوزاره وبصندوق النشئ خصوصآ