المراغة النقيب محمد بن محمد علي الزلب يتسلم جائزتي البريكس اليمنية والعروبة الروسية للسلام كأول شخصية قبلية يمنية يحقق هذا الانجاز

المراغة النقيب محمد بن محمد علي الزلب يتسلم جائزتي البريكس اليمنية والعروبة الروسية للسلام كأول شخصية قبلية يمنية يحقق هذا الانجاز.

يمن ماكس : خاص.

تسلم المراغة النقيب محمد بن محمد علي الزلب جائزة البريكس اليمنية كأول شخصية يمنية يحصد جائزة الشؤون القبلية في جائزة البريكس اليمنية ، وقام بتسليمها المستشار/ د. فؤاد الغفاري. مؤسس جائزة البريكس اليمنية.

وفي تصريح صحافي اكد المستشار/ د. فؤاد الغفاري. مؤسس جائزة البريكس  انه وبعد أن كان يتم منح أوسمة القبيلة من خيمة بريكس القبلية في العام الماضي بمناسبة تأسيس يوم البريكس الأول، تميزت جائزة البريكس هذا العام عن جوائز بريكس في الدول الأخرى بالشخصيات القبلية اليمنية وفي مقدمتهم الحاصل على جائزة البريكس اليمنية لهذا العام المراغة النقيب محمد بن محمد علي الزلب ، ليكون احد ابرز من ظهروا في قلعة الجوائز بين القبائل العربية والعالمية وتحديداً للصين وروسيا والهند.

من جانبه أكد الشيخ/ د. عبدالله علي ضبيان. النائب البرلماني رئيس لجنة شؤون القبائل في برلمان شباب البريكس، مؤسس خيمة قبائل بريكس، أن اختيار المراغة المجاهد محمد الزلب لشخصية القبيلة اليمنية يأتي للأصالة والمعاصرة التي يجمعها المراغة الزلب بين إلمامه بسنن الأعراف القبلية ودراساته بدرجة ماجستير في إدارة الأعمال إضافة إلى إتقانه اللغة الإنجليزية، ويحسب له حل أكثر من826 قضية قتل وأكثر من 1800 قضية جنائية وحقوقية وحوالي 180 قضية حادث مروري، إضافة إلى مايزيد عن 100 قضية في متناول حله في الفترة القادمة.

من جانبه عبر المراغه النقيب محمد بن محمد الزلب “ابو يحيى”  الحاصل على جائزة البريكس ٢٠٢٢م، عن الثناء للدور الاستثنائي الذي قدمه شباب البريكس من خلال ربط طرق العصر الحديث للطريق الحرير الجديد الصيني بإحياء طريق القوافل القديمة وأشهرها وأهمها طريق اللبان والبخور الذي قاد طريقها التبابعة في الدول اليمنية القديمة شرقاً للصين وغرباً إلى أفريقيا، وشمالاً إلى أوروبا، مباركاً سبق برلمان شباب البريكس في رصيده لتمثيل برلمان شباب القبائل العربية في المنطقة وعضوية الإتحاد العربي للقبائل في البلاد العربية.

إلى ذلك تسلم المراغة النقيب محمد الزلب جائزة العروبة الروسية للسلام ليكون اول يمني يحصل علۑ  هذه الجائزة في الجمهورية اليمنية ، ليكون سفيرها الأول في اليمن.