مع الانتشار المهول للشبكة العنكبوتية واعتماد الحياة بكل جوانبها على التكنلوجيا نجد أن شبكة التواصل الاجتماعي هي أهمها التي أصبحت أشبه البروتين اليومي للفرد ، عصام القفاز يوضح لنا بعض الآثار المترتبة لشبكات التواصل الاجتماعي سلباً وايجاباً على الشباب والجوانب المستخدمة لاسيما مع التطور والتنافس بينها،
يقول عصام القفاز : أصبح الشباب بشكل عام وفي اليمن بشكل خاص يعتمد على شبكات التواصل الاجتماعي على سير حياته .
ولو اخذنا مثال حي المتمثل في استقاء الأخبار اليومية ، وهذه أصبحت سلاح ذو حدين حيث أنها تستطيع أن تبث كميات كبيرة من الشائعات ويصدقها الناس وبالمقابل تؤثر على آراء وتعامل الناس فيما بينهم ، وفي الجانب المقابل نجد العديد من الصور الإيجابية خاصة في التكافل الاجتماعي والقضايا الإنسانية التي تحتاج لدعم ومساندة .
ويضيف القفاز : في التعليم أصبحت التكنلوجيا وشبكات التواصل الاجتماعي هي المصدر الأول للبحث والمساعدة في التعليم حيث يعكف طلاب الجامعات على تبادل المعلومات والكتب الإلكترونية والمحاضرات التي أصبحت البعض منها الكترونية ونقاش يدار عبر شبكات التواصل الإجتماعي خاصة في قنوات التلغرام التي اصبح منصة لكل الجهات التعلمية ، ومن مرفقات التعليم السلبية هو تراجع البحث لدى الطلاب وايكال بعض المهام التعلمية لأشخاص متمرسين ينجزون الفروض التعلمية مقابل مادي معين ، وهو ما يجعل الطالب حلقة ضعيفة في سلم التعليم
ويضيف القفاز أن الاعتماد الكلي
على التكنلوجيا إثر بشكل كبير في العادات اليمنية الاجتماعية التي سنفرد لها حديث بتقرير مطول
تواصل منافسات بطولة بيسان الكروية بمشاركة 16 فريقا من اندية تعز وإب (المزيد…)
ابن حبتور والنعيمي يدشنان الاستراتيجية الثانية لجامعة الرازي 2025- 2030م (المزيد…)
مدير عام هيئة المواصفات والمقاييس يكرم عدد من قيادات وموظفي الهيئة ويحث على مواصلة العطاء…
وزارة الإدارة والتنمية المحلية والريفية تحتفي بذكرى المولد النبوي الشريف (المزيد…)
برعاية الشيخ نصر أبو شوارب : صلح قبلي في عمران ينهي قضية قتل عمرها 11…
طوفان بشري بالعاصمة صنعاء في مليونية "مع غزة جهاد وثبات لمواجهة أبشع إبادة وأخبث مؤامرات"…