قصة مختلفة لإنسان متفرد
بقلم ماهرالمتوكل
رفيق الحريري قصه مختلفه لإنسان متفرد فرغم تحصله على جنسيه عربية اخري وجنسيه فرنسية إلا أنه ظل لبناني الهوي والعشق الآبدي بذل جهده وماله ودفع حياته ثمنآ لأصراره على حماية سيادة لبنان واستقلالية القرار شنعوا بحقه ومرمطوا فيه باعلام مرتزق تجاوز بحقه كل الحدود وظل شامخآ محبآ للبنان وشعبه وتكفل بتعليم اثناعشر
الف شاب وشابه في كافة الجامعات اللبنانيه وفي بلدان مصر وبريطانيا وفرنسا وأمريكا و تقلد رئاسة الوزراء وكان يطرح أقل العطاءات لينفذ مشاريع عملاقه ليزين لبنان و مطارالحريري الذي زرته تحفه فنيه وتكنلوجيه كما انشاء دورا للايتام ودورا للعجزه ووفر إعانات شهريه للمعوزين و دعم القطاع التربوي والصحي والشبابي لأيمانه بان التعليم والصحه والشباب محور الارتكاز والتطوير وعبد الطرقات و تكفل بعلاجات شهريه لاصحاب العلاجات المزمنه وتكفل بعلاج الحالات الحرجه عبر مؤسسة الحريري وتعرض الحريري للابتزاز و للتهديدات و أتخذه البعض وسيله لاخراج الجيش السوري من لبنان باغتياله واتهام اذرع النظام السوري و ارتقى شهيدآ مع سيرة تكتب بالمسك والذهب كونه إنسان لم يخلق عربيآ مثله قدم لوطنه وشعبه مثل ماقدم الحريري لوطنه و شعبه